«صلاة القلق» لمحمد سمير ندا ٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم فراس حج محمد هذه الرواية من الروايات القليلة التي لم أندم أنني قرأتها، وأنفقت في الاستمتاع بها يومين كاملين، فعلى الرغم من متنها الممتد لأكثر من (٣٥٠) صفحة، إلا أنها دفعتني للقراءة دون توقف بنسخة إلكترونية، (…)
قراءة فنّيّة لِثلاث لوحات مُشارِكة في معرض «ترانيم النَّصرِ» ٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم ميادة مهنا سليمان قراءة فنّيّة لِثلاث لوحات مُشارِكة في معرض «ترانيم النَّصرِ» للرَّسَّامة السُّوريَّةِ الشَّابَّةِ ريم عصام زودي إذا سألتَني عمَّا جئتُ لأفعلَهُ في هذا العالمِ، فَسأجيبكَ: أنا الفنانُ، أنا هنا (…)
القناع ٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم صالح مهدي محمد كان القناعُ أكثر من مجرّد شيء وُضع على الطاولة في غرفته؛ بدا له منذ اللحظة الأولى كائنًا ينتظر أن يُستدعى، مثل حيوانٍ قديم لم يمت بعد، أو ذكرى منسية ترفض الدفن. كان يراقبه طويلًا ويتجنّب لمسه، كأن (…)
لقاء مع د. سناء الشّعلان «بنت نّعيمة» حول رحلتها مع المسرح ٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم سناء الشعلان أجرى اللّقاء الأديب والإعلاميّ: عبّاس داخل حسن/ فنلندا. نافذة عن مسرح سناء الشّعلان: الأديبة الأردنيّة ذات الأصول الفلسطينيّة أ. د. سناء الشّعلان (بنت نعيمة) لها مسيرة طويلة مع المسرح؛ إذ كتبت (…)
رُعاشُ المدينةِ/ خَشْمُ العُقاب ٤ تشرين الأول (أكتوبر) تَحضُرُ مدينةُ الكَرَك، بما تُمثّلُهُ من عِزّةٍ وأَنَفَةٍ وشُموخ، بوصفِها حامِلَةً للواءِ البُطولة، على امتدادِ روايةِ "رُعاشُ المدينة/ خَشْمُ العُقاب"، للروائيِّ الأردنيِّ الدكتور عبدِ الهادي (…)
يقلب الودُّ موازين القوى ٤ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم أسامة محمد صالح زامل يقلبُ الوُدُّ موازينَ القُوى وبه تُزهقُ أو تُحيا نفوسُ عُدَّ كمْ مُنتصرٍ ذُلَّ به بعدَ أنْ كانتْ لهُ تُحنى الرؤوسُ عدَّ كم مُنهزمٍ عزَّ به فغدا في بابهِ يحْلو الجُلوسُ تقهرُ الدُّنيا به من لم (…)
التّشكيل السّيكوجماليّ في السّرد العربيّ المعاصر ٤ تشرين الأول (أكتوبر) صدر كتاب "التّشكيل السّيكوجماليّ في السّرد العربيّ المعاصر" للناقدة الفلسطينية د. ميّادة أنور من غزة فلسطين.. عن الدار المصرية السودانية الإماراتية للنشر والتوزيع بمصر. ولقد تضمن الكتاب جانبين (…)
في زمنٍ يركض… امتنانك ٤ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم رانيا مرجية هو نجاتك في عالمٍ مزدحمٍ بالصوت والضجيج، أصبح الصمت رفاهية، والسكينة حلمًا بعيد المنال. نستيقظ على أخبار الموت، وننام على حكايات الخسارات، نلهث وراء لقمة العيش، نُعدّ نجاحاتنا على عجل، وننسى (…)
ماذا تبقى من مسرح برتولت بريخت؟ ٤ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم صالح سليمان عبد العظيم ما تبقى من مسرح برتولت بريخت (١٨٩٨-١٩٥٦) يتجاوز بكثير مجرد مجموعة من التقنيات المسرحية الرائدة التي قدمها، مثل تأثير الاغتراب، والخطاب المباشر، والبنية العرضية رغم أهمية هذه المفاهيم التي تثبت (…)