طرطشات برموده ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم سليمان نزال سكتين فى طريق وهمى وعالمين من غنى نداهة اتولد الصمت من قبلي وأنا صمتى لسه.. فى متاهة ميت بيتحرك م الوجع
أنا وعادل والنملة! ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم سليمان نزال قرأتُ القصةَ..وأنا معجبٌ بالشجنِ المقدسِ يحبسُ أنفاسَ السرد الذهبي، فتلتمع على حُسن وبهاء جمراتُ القصد، فتنشطر الذات إلى حديقتين للبوح، واحدة من صبار عنيد، وتدعيات شائكة، أما الثانية، فقد صنعت (…)
ذاكرة الأرض في آذار أقوى ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم سليمان نزال يا أيها الياسمين الملائكي ذروة اللقاء في عروقِ الجليل أعراس الضياء في دم القمح همس الغزالة لفراشةٍ في بستان الشهادة يا أيها الياسمين الوطني صحبتي للجذور..دبكة التلاقي..
رسالة إلى عادل سالم ٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم سليمان نزال ولا يتداعى حلمنا والسنديان كالسنديانْ أغانينا طواف الصبر في أمواج ٍ تُصانْ تلاطم ُ زحفَ الغيبة ِ وتلقى بالندى أغصانْ
غزة يا دمي ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم سليمان نزال وأنا أعضُّ على أصابع الأيام بأسنانِ صرختي.. هل جثة تحتلُّ البقاءَ الحر في هذا الحصار المر َّ
قراءة غجرية لأحزان الخريف ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم سليمان نزال أطلقَ من خاصرة ِ أحزانه شجرا أطلقَ العهدُ نسرا..صاحَ النسرُ : رجعتي لا قول فيها.. من فوَّضَ الشحوب ينطق عن اللوز كفرا..
فرسٌ للحضور الحر ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم سليمان نزال فرسٌ للغياب ِ.. للقرنفل رائحة النزف ِ و للحرف الصديق نسبة البحر إلى دمه و لجراحنا في الأرض ِ..أكوانٌ كلما دعت السحاب يُستجاب
ماذا تقول في الأسى ؟ ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم سليمان نزال تمرُّ الساعاتُ جرحى في أيامنا و الريحُ مثل الشظايا في دمانا
أواجه ُ حزني.. ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليمان نزال أواجهُ حزني بالحزن ِ حتى الدم يفرًّ مني يُسيِّجُ نبرتي بالرفض ِ ينكرني ..
تسجيلات ضوئية للمعنى الشريد ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال أقسو على مهجتي قليلا كيما أرى نبرة العشق دليلا جذورا لشجر النهار..