على سواعدهم ملاحمهم ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال أية مدبنة أنتِ كي تخدشي رؤيتهم بمخالب البئر الجهول.. لم تحضري عرس الردِّ أزهاراً فلماذا ترشينَ على بشائرنا من خوفكِ متاهاتِ و غبارا ؟
نكتبُ الزمانَ بكفِّهم صعودا ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال تذوبُ ببرقِ البعاد ِ ..عروقي فأكتبُ زماني بكفِّي صعودا
أحضن هذا الرفض مكانا ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال كبِّر..كبِّرْ كبِّر بالجرح ِ بالعزم ِ..بالحلم بالدم..للفجر
و أنتم نبض النشيد ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال لا تكتبْ هذه القصيدة البحرُ يغسلُ موجهُ في دمها و الملائكُ تنزفُ المصيرَ بالجمر ِ جسورا
تكبيرة.. ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال "الصمت منجل" و الصمت ثعلبْ كبّر بالنزفِ و الجرح كوكبْ
كرم سالم ٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال لا تخطفوا أحلامنا لا تنسفوا أضلاعنا "في بحثكم عن الأسير"
أحبك ِ في موسم المباغتة ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال يحدثُ أن تسحبَ الوردة من ذاكرتي نشيداً..يذيب إيقاعاته في الصدى
باب السر ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال كنا نزوره, أحيانا, نستمعُ إلى حكاياه في السوق, كنتُ أشعر و أنا أنظر إلى عينيه, أنني في مواجهة غابة من عيون ,تبصرني في أدق مشاغباتي..و أنه يراني حتى و أنا أحركُ أفكاري لأهمسَ لصاحبي "م" الذي (…)
عن التكوين ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال مثل حصان ٍ إلى شجرة ٍ لا تهون قد ربطتُ الزمانَ الخؤون.. كان المسدُ شرياني كان الغضبُ في العيون و عقلتهُ من مطلع الحزنِ حتى صاحَ بي: يا صاحبي! أنسيتني.. و من أكون؟ لم (…)
نزيف البراعم ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال فتيقنْ من عزفكَ المكلوم على وتر الرمل ِ المُهجَّن ِ أيها العود الحزين