أين الضمير والدين والقلب؟ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد إن كان ضميرك ما زال حيا، فسيرجعكِ الضمير إلي! إن كان دينك ما زال قويا، فسيرجعك الدين إليّ إن كان قلبك ما زال أبيضَ، فسيرجعك القلبُ إليّ إن كان إحساسك ما زال مرهفا، فسيرجعكِ الإحساسُ إليّ (…)
ماذا جنى الشعب الفلسطيني؟ ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد يصادف اليوم الثالث عشر من سبتمبر الذكرى العشرون لتوقيع اتفاقية أوسلو، فماذا جنى الشعب الفلسطيني من هذا الاتفاق؟ وقد طبلت له الأبواق الإعلامية في حينه، ونفخت فيه وبالغت وكأنه التحرير، وانبرت (…)
ما نفع أن أسامح نفسي؟ ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد "لا يوم أسوأ من هذا اليوم، أحسستُ أنها رحلت إلى غير رجعة، وأحسست أنني لم أكن معها كما تقتضي الأخلاق ونبلها، كنت أنانيا وقاسيا، ألحقت بها ضررا قاسيا، وألحقت بنفسي تدميرا شاملا، لم أراعِ منطقا ولا (…)
يروي الخلايا باللظى ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد عندما يسيل العسل من خليّته، وتصافح اللذة شرنقة القصيدة، وتبتهل اللحظة لأن تكون أطول وأطولَ لأنها الأجمل، يكون القلب قد تبتبل في نبيذ النشوة المعدة في كأس الأنثى، كأنها رحيق يطوف فيعطر العقل (…)
هِيَ كالأثير!! ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد طافت ربا قلبي تحدق في الوترْ نامت على شفتي كأحلام الخفرْ وتشكلت طيفا أساطير المُنى! وتخاصرت مع الأحلام يرقبها القمرْ
هل ستسرقون أفكار الشياطين أيها الشعراء!! ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد ما نوعُ شيطانك؟ هكذا بدوتُ وبدا ما أهمسُ لكِ فيه كل صباح فيما ادّعاه بعض القراء، فأنا أزيّن الفاحشة للناس، فأيَّ فاحشةٍ زينتها؟ وأيَّ رذيلة دعوت القراء إليها؟ فهل ما أبثك إياه من لواعج قلبي (…)
أنت أيتها المرأة الكنارُ!! ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد يهلل في الجوى القلبُ فهلي يا سما رقصا فإن الحب ما يجبُ فكل الورد معنيٌ
مسكونِ الريح .. إلى الريحْ!! ١٩ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد ما أجمل هاتيك العينين!! الناظرتين إليّ بكل جنون وبكل فنون العشق تناديني: يا بوح الروحْ
كـــــــل يوم وأنت العيد سيدتي ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد إلى سيدتي وسيدة القمر، إليك يا من جعلت العيد أفراحا وهلتها أعيادا، إليك أنتِ وقد غيرت آفاق الرؤى والحلم والأمنيات، إليك أيتها الحبيبة الأبدية. إليكِ وأنتِ سيدة العقل والقلب والخاطر والجوى، إليكِ (…)
غرامك قصة أسطورية سيخلدها التاريخ!! ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد كم كنت مشتاقا لهذا البوح العارم الشفيف الذي غمرني بكل حب وحنان لامرأة هي كل دنياي، انتظرتُ همستها كما هي تنتظر همسي لها كل صباح بشوق كبير لعلها لم تنم لترى ما كانت ستخط لها الروح!! لعلها تقلق (…)