الحُبُّ مُنتصِرٌ ٢١ آب (أغسطس)، بقلم حاتم جوعية (لقد نظمتُ هذه القصيدة ارتجالا وَردًّا على تعقيب وتعليق لقصيدة شعرية لي منشورة في أحد المواقع). الشِّعرُ نزفُ فؤادٍ كادَ ينفطِرُ نصيبُهُ في الدُّنى التَّسهيدُ والسَّهَرُ الشِّعرُ والفنُّ لحنُ (…)
أيُّها القاسمُ ١٨ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي سميح القاسم (في الذّكرى الحاديةَ عشرة لوفاته) أيُّها السّميحُ خلِّ خيلَ شعرِكَ جامحْ لا تسامحْ أيُّها القاسمْ لا تقاسمْ (…)
طِيْبُ النَّخِيْلِ ١٨ آب (أغسطس)، بقلم مطران العياشي مَـا أَطْيَبَ العَيْشَ إِنْ حَفَّتْهُ رَوْضَاتُ وَطَـوَّقَـتْـهُ مِـــنَ الإِبْـــدَاعِ نَــخْـلَاتُ قِـنْـوَانُـهَا أَيْـنَـعَـتْ لِـلْـحَـصْدِ دَانِــيَـةٌ يَـفِـيْضُ مِــنْ طَـلْـعِهَا (…)
كأنك لم تَمُر ١٨ آب (أغسطس)، بقلم صالح مهدي محمد في تلك المدينة التي تُزيّنها صورُ الأبنية القديمة أكثر مما تُزينها الزينة، حيث البيوتُ تتراصّ كأدراج قلبٍ خائف، تبدأ الحكاية في اللازمن، لا في لحظة بعينها، بل في تراكم الطفولة نفسها. أربعة بيوت (…)
الصيد الجائر ١٨ آب (أغسطس)، بقلم عايد الشريفي صَيْدُ الطُّيُورِ بِإِسْرَافٍ لَهُ أَثَرُ يُفْنِي سُلَالَاتِهَا نَسْلًا فَتَنْدَثِرُ إِنْ لَمْ نُسَارِعْ إِلَى إِنْقَاذِهَا نَفَقَتْ اَلْاِنْقِرَاضُ عَلَى الْأَبْوَابِ يَنْتَظِرُ جَارَتْ (…)
بلاغة الخيبات ١٨ آب (أغسطس)، بقلم محمد محضار «١» بشارع التين والزيتون رقصتْ دمعة في عيني ومضيت بهدوء طفل ألثُم جَبين حُلمي المنفلت تذكرت كل قصص حبي تذكرت منارات الشوق وساعات التيه تذكرت زمن الشغف وشَهيق الليل لم يبق من سؤدد الأمس (…)
على شاطئ السماء! ١٧ آب (أغسطس)، بقلم آدم عربي لم نكن نعلمُ ما السقوط مِنْ حافةٍ في رملِ الفضاء ما العناقُ مَعَ الآلهة على شاطئِ السماء خذي الليلَ واعطيني النهار النهارُ مِنْ ذهبِ الحرب الليلُ مِنْ ماسِ الحصار حملتُكِ وأنتِ ميتة هناكَ القبر (…)