كما تشتهي لوحة الغُبارِ ألْوانها ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم محمد طايل فِي الزِّقاقِ الذِي يَحْرُسُ اللَّيلُ أحْلامَهُ حِينَمَا تَنْقُشُ العَتْمَةُ اسْمَ الظِّلالِ عَلَى جَبْهَةِ الدَّارِ يُولَدُ ضَوءٌ يُحبُّ العُيونَ ويَحْبُو لِمرآتِهِ حَيثُ حضنُ الحياةْ (…)