رسائل شخصيّة جدّاً ٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم إستقلال هيبي أوصوني قبل موتكم ولا تحملوا همّاً : موتوا وأنتم مطمئنّون لسوف أسترجع لكم " قلبكم " حتّى ولو أدماني المغتصبون وخُذوا وصيّتي- وأنا حيّةٌ وأنتم ميّتون : إذا وجدتم في موتكم متعة المغتربين أمانة- عودوا واسحبوني من تحت المغتصبين !
سحابة صيف ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم توفيق الحاج أقر….. وبكل ما أوتيت من وعيي أني أحبك للابد وأقر…. أني أضيع للأبد وعزائي…… أن حبا مثل حبك هو أسمى من شهوة تمضي بعيدا تتلاشى…… في مزاريب الجسد
الشيخ اللويسي ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم سعود الأسدي وِالناسْ ياما من بَعِدْها خَرَّفُوا إنّو اللويسي في بَعِضْ مرّاتْ كانت تْصِيبو من العِشِق نوباتْ وِيْصير هيكي يْكِزّ ع َسْنانو وْمِثْلِ الجَمَلْ يُسْرُكْ على نْيابو وِيْعُضّ عا إصْبَعو تايْدَمِّيهْ وْمن زودْ قَهْروا يْشَلِّخ ثْيابو
خزعبلات و مرايا ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم محمد نديم علي يقفز كالقرد ويتكور ..يركب أحصنة من طين يقتل أشباحا وهواء بسيوف الوهم الخشبية..يشتعل كبندول الساعة يرقص قدام المرآة. يهذي بكلام مفهوم لا يحمل شيئا ذا معنى. يضرب بالدف ويتلوى
مطر ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عشم الشيمي أعلنُ الآنَ أنى لكم فاصنعوا من عظامى جسوراً تُمَدُّ إلى وصلكم من جديد
الأمواج و المواعيد ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال نظرَ في ساعته, كانت تشير إلى موعده معه, مع فارق عشر دقائق, سيمضيها في ارتداء ملابس اللقاء و تعجيل الخطوات في مشيةٍ سريعةٍ نحو المياه, وصولاً إلى الصخرة المحفورة على شكل خريطة تشبه أيام أبيه و (…)
أغاني في عرس الوطن ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط َمن ْ بوابة ْ َمجـْـدِك ْ َرفـَـح ْ حتى َسهـْلـِك ْ ياجنين ْ ُعـرْس ْ ْبـلادي و الفـَـرَح ْ إفــْـرَح ْ يا قلبي الحزين ْ