كان ّ البطون َ بهم بعد ُ حُبلى ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم إذا ما نظرت َ الى امرأة ٍ باشتهاء ٍ فقل أو َ ليس َ لها في عيونِك َ وقع ُ الصلاة ِ ؟ أليس َ عناق ُ النساء ِ شبيها ً بإغفاءة ِ الوجْد ِ في عيْن ِ قطـْب ٍ توحّد َ بالله ِ
كنـّا .... معــــا ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم كمال محمود علي اليماني قد كان لي أفراح َعمري كان لي عيدا ً وعرسا كان نجما ً كان شمسا
الصوت القادم ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم محمد دلة الصوت غائم بمسافات تحترق أقدامها تترجل أجراسه عن صهوة الخوف وتنصب حناجرها الضيقة في أشلاء الذاكرة
لنـا حجـرٌ ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح يغيمُ المـاءُ في درْج الليالي حكاياتٍ وأوهامـًا عظاما وما شئنا وشاءَ لـنا سميرٌ روى ما كانَ فتحـًا للندامى
وداعًا طفولتي ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم أحلام منصور الحميّد وداعاً.. يا سنا الأيامِ يا فواحةَ الزهرِ.. وداعاَ.. يا طفولةَ قلبيَ الخفّاقِ يا سمري وداعا.. يا سنيَّ الحلمِ.. يا بوابةَ السفرِ..
يا هند ٢٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم يحيى السماوي أَسَأَلْتِ كيف الحالُ يا هندُ؟ يَسُرَ السؤالُ وأَعْسَرَ الرَدُّ! حالي بدارِ الغربتينِ خُطىً مشلولةٌ فاسْتَفْحَلَ البُعْدُ
قطرات في ربع جاف ٢٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم توفيق الحاج سيدتي الخجولة..!! بما لديك تملكين قهر عاصمتي أنت أقوي من كل أسلحة التباهي ومتاريس الرجولة