مِنّي ... إِلَيْكِ ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي [نُشِرتْ في مجلّة ’الوطن العربيّ’: ١٩٩٩.٠٨.٢٧] الإهداء: إلى الملكةِ ’فيروز’ المطربةِ العربيّةِ، حُبّا وامتنانا وإكْبارا. بَلاَبِلُ هَذَا الزَّمَانِ اسْتَقَالَتْ وَحَطَّتْ سُجُودًا عَلَى (…)
أُطِـلُّ ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أُطِلُّ مِنْ عَلٍ عَلَيْكَ يَا زَمَنِي الْمُدَجَّجَ بِالْعُقْمِ بِالْفَرَاغْ،
كَمْ مَرَّةً؟ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي كَمْ مَرَّةً فِي وَجْهِكِ نَفَضَ الزَّمَانُ غُبَارَهْ؟ ومَضَى يَـجُرُّ رِدَاءَهُ الْـحَافِي وَيَلْفَظُ صَمْتَهُ الْغَافِي وَيَسْعَلُ... حَتَّى يَـمْلَأَ الوَادِي خُوَارُهْ؟
مَا بِكْ؟ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي يَقُولُونَ: مَا بِكْ؟ لِـمْ تَنْطَفِي الْعَيْنُ، يَنْزُو صَوَابُكْ؟ فَكَيْفَ أَقُولُ الَّذِي لاَ يُقَالْ؟ وَكَيْفَ أَرُدُّ الْـجَوَابَ الْـمُحَالْ؟ وَكَيْفَ.. يَسُدُّ الْكَلاَمُ دُرُوبَ الْـمَهَالِكْ؟
أُحِــــبُّ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أُحِبُّ أَنْ تُغَرِّدَ الأَعْشَاشُ وَالسُّهُولْ أُحِبُّ أَنْ يُصَرِّعَ البَوَّابَةَ السَّجَّانْ وَأَنْ يَـمُدَّ لِلسَّجِينِ الخُبْزَ وَالشَّرَابَ.. وَارْتِعَاشَةَ الضَّمِيرْ أُحِبُّ أَنْ (…)
أَتَـــــذْكُرُنِي؟ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أَتَذْكُرُنِي؟ أَمَا زَالَ شُعَاعٌ مِنْكَ يُبْصِرُنِي؟ أَتَذْكُرُ أَعْوَامًا مِنَ الْأَلَمِ وَدَهْرًا مِنْ عَمَى الْغَضَبِ، مِنْ صَمْتٍ يُجَرِّحُنَا وَيَجْلُدُنَا وَيَقْتُلُ خَيْرَ مَا فِينَا؟ (…)
فوزية الشطي ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي الشاعرة التونسية: فوزية الشطي. مواليد الثالث من تموز، يوليو ١٩٧٠ في مدينة السواسي، ولاية المهدية، تونس التخصص الجامعي: اللغة، والآداب العربية. سنة التخرج عام ١٩٩٤ حاصلة على شهادة التبريز في اللغة، (…)
أربعينيّة الشّاعر الفلسطينيّ سميح القاسم ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم فوزيّة الشّطّي ١- سميح القاسم: الولادةُ والنّشأةُ والرّحيل: سميح القاسم: فلسطينيّ يحمل الجنسيّة الإسرائيليّة، يُصنَّف ديموغرافيّا ضمن "عرب ١٩٤٨"، ينتمي مذهبيّا إلى الطّائفة الدّرزيّة.والدُه: محمد القاسم آل (…)
هَـزائمُ الأحْفادِ ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم فوزيّة الشّطّي الإهداء: إلى روحِ "أبي الطّيّب المتنبّي"، روحا شاعِرة تهزم الموتَ وتلهُو بالحياة وتفيضُ وجَعا من هزائمِنا، هزائمِ الأحفاد الضّالّين في حضيض التّاريخ. وَتَـثْأَرُ مِنْ شَارِدَاتِ الْقَـوَافِي (…)
«يا ابنَ أمّي» لأبي القاسم الشّابّــي ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم فوزيّة الشّطّي يَـا ابْــنَ أمِّــــي خُلِـــــــقْتَ طَلِـــــيقًا كَـــــطَيْفِ الـــــنَّــسِيمِ ..... وَحُـرّا كَــــــنُورِ الضُّحَى فِــــي سَـمـَاهْ تُـــــغَــــــــــرِّدُ كَــــــــــالطَّـيْـــرِ (…)