هُوَ الحُبُّ ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي وَيَـحْدُثُ أَنْ تَـحْسَبَ الصَّدْرَ خِلْوًا جَلِيدًا صَمَدْ وَأَنْ يَسْكُنَ النَّبْضُ عِنْدَكَ حَتَّى تَـخَالَ الفُؤَادَ الـمُعَنَّى هَـمَدْ وَأَنْ يَتَوَارَى فَحِيحُ الْـحَيَاةِ ذَلِيلاً (…)
حَسْـبِـي ٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أنَا مَا أرَدْتُ النَّجْمَ فِي وَضْحِ النَّهَارِ حَسْبِي رَغِيفٌ مِنْ ضِيَاهْ حَسْبِي مِنَ القُوتِ اشْتِعَالُ الرِّيحِ فِي الرُّوحِ
نُوحُ بَغْدَادَ ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي [نُشِرت في جريدة ’الشّعب’: ٢٠٠٦.١٢.٣٠] الإهداء: إِلَى بَغْدَادَ الَّتِي جَمَّلَهَا التَّارِيخُ مَنَارَةً وَقُرْبَانًا. إِلَيْكِ الطَّرِيقُ... يُخَلِّي الطَّرِيقْ وَيَـمْتَدُّ وَعْرُ الْمَكَانِ (…)
أَنَا مَا طَلَبْتُ انْتِحَارِي ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أَنَا مَا طَلَبْتُ انْتِحَارِي وَلَكِنَّهُ الْيُتْمُ يَغْتَالُ طِفْلَهْ
عُيُـونٌ ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي كُلِّي عُيُونٌ لاَ تَرَى إِلاَّ افْتِتَانِي لاَ تَرَانِي، لاَ تَرَى إلاَّكَ دَانِ كُلِّي عُيُونٌ قَلَّعَتْ رَمْشًا كَسُولاَ لاَ تَوَالَدَ مَا يُكَدِّرُ صَفْوَ آنِي! كُلِّي عُيُونٌ أَهْدَرَتْ رُوحَ (…)
قَــرَارٌ ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي يَا قَرارِي، خُذْ قَرَارَكْ صُنْ تُخُومِي مِنْ عِثَارِكْ مِنْ جُمُوحِي صُغْ شِعَارَكْ وَاكْوِ جُرْحَكْ، وَامْحُ عَارَكْ يَا قَرَارِي، خُذْ بِثَارِكْ شُدَّ أَزْرِي، فُكَّ أَسْرِي فِيكَ عِتْقِي (…)
لاَ أَرَى ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي لَمْ يَكُنْ فِي الْبَيْتِ نُورٌ كَيْ أَرَى ظِلَّ الْإِلَهْ. نَامَتْ مَصَابِيحُ الشَّوَارِعِ، كنَّسَتْ فَيْضَ الْأَنِينْ وَأَوَتْ بَيْتًا عَقِيمْ لَيْسَ فِي الْحَيِّ سِوَاهْ. وَتَعَثَّرَتِ (…)
مِنّي ... إِلَيْكِ ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي [نُشِرتْ في مجلّة ’الوطن العربيّ’: ١٩٩٩.٠٨.٢٧] الإهداء: إلى الملكةِ ’فيروز’ المطربةِ العربيّةِ، حُبّا وامتنانا وإكْبارا. بَلاَبِلُ هَذَا الزَّمَانِ اسْتَقَالَتْ وَحَطَّتْ سُجُودًا عَلَى (…)
أُطِـلُّ ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي أُطِلُّ مِنْ عَلٍ عَلَيْكَ يَا زَمَنِي الْمُدَجَّجَ بِالْعُقْمِ بِالْفَرَاغْ،
كَمْ مَرَّةً؟ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم فوزيّة الشّطّي كَمْ مَرَّةً فِي وَجْهِكِ نَفَضَ الزَّمَانُ غُبَارَهْ؟ ومَضَى يَـجُرُّ رِدَاءَهُ الْـحَافِي وَيَلْفَظُ صَمْتَهُ الْغَافِي وَيَسْعَلُ... حَتَّى يَـمْلَأَ الوَادِي خُوَارُهْ؟