يا المرأةُ الضوءُ ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد حاذري فيّ قليلا قليلا وتسللي إليّ برفقٍ وتشربي جسدي المعتم كي يراكِ لا تفري مثل شمس هاربةْ
أربعة ناقص واحد!! ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد هواجس أمام ضريح الشهيد هاشم أبو ماريا استشهد بتاريخ: ٢٦/٧/٢٠١٤، أثناء مسيرة سلمية في (بيت أمر/ الخليل)، احتجاجا على العدوان الإسرائيلي على غزة. كم هو غريب وعجيب أن تسيطر عليك الروح، فلا تكاد (…)
قراءة في «عكازة التيه» ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد تستكنّ في نفوس البشر أمنيات كثيرات، تموت وتحيا، تتخلّق وتسير على قدمين من حلم وشعر، تضيع وتتناثر بين الورد، تفتش النفس الشاعرة عن بعض تعزية، فتلجأ للقصيدة المواربة المجنحة، يعلو بها الصهيل حينا، (…)
هل يموت الشعراء؟ ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد في وداع الشاعر الكبير سميح القاسم ما إن أعلن عن وفاة الشاعر سميح القاسم حتى عادت إلى الواجهة كلماته حول تحديه الموت «أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأعلم أن سريرك جسمي.. وروحي لحافك.. (…)
وليمة للنصل البارد ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد ما بين نصوص قد تستعصي أحيانا على التصنيف، وبين فكرة مختبئة بين الورق ترفل بالصحة الإبداعية الوارفة يزهو كتاب خليل ناصيف "وليمة للنصل البارد" بمائة وتسع وثلاثين صفحة من القطع المتوسط بطبعة أنيقة (…)
احتفالية (نقاوم بالقلم) والرسائل المصاحبة! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد احتضنت مدينة قلقيلية مدينة غزة وعانقتها عناق روح وفكرة، وذلك من خلال ما نظمه البرلمان القلقيلي الشبابي مساء يوم الخميس الموافق ٢٨-٨-٢٠١٤ في قاعة مبنى البلدية من أمسية فنية شعرية أطلق عليها اسم (…)
الأدب بين رسم الألم وصناعة الأمل ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد هل يمكن للأناقة أن تكون حاضرة في ظل واقع مشوّه، وفيه هذا الكم الهائل من الدم والدمار والموت؟ سؤال لا بد من أن تستفتح فيه قراءتك لكل واقع مصنوع في بلد يعاني من كل أنواع التشويه، جراء احتلال بغيض (…)
من وحي غزة ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد لا نحتاج هنا لأكثر من وحيٍ قادم من هناك يصنعنا بخبرته على عينينِ باسمتين! مائجتين كموجِ بحرٍ غسلته المراكبُ المتعبةْ
أو لماذا أكتبُ أنا على الأقل؟ ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد لست مُصلحا اجتماعيا ولا نبيّا مرسلا، إذن لستُ قدّيسا أو خاليا من نوازع خاصّة ذاتية وأنانية، وكثيرون مثلي.. فدوافعنا عندما نكتب هي ذاتية في الدرجة الأولى ولكم ما يشير إلى ذلك... وحاولوا الإجابة عن (…)
الجلسة الثالثة عشرة لندوة "نص الليلة" ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد وقفة مع قصيدة (الوقتُ أنتِ) لـ "فراس حج محمد" النص: الوقتُ أنْتِ! هكذا ناضجة هي! لا تنتظرها!! فالطقوس المؤجلة تودي بالعطش واسعَ إليها راضيا بين ركني جمالٍ باذخٍ وابتهل لسماء نحاسية لعلها تروي (…)