أقف الخاشع بالباب.. ١٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى حينــــما كنت صغـــيرا.. لم أكن أعرف إلاّ أن أمي ولدتني.. وعليها الواجب الأكبر نحـــــوي، فإذا ما رمت شيئا.. صحت دوما..
صــرخـةْْْ.. ودمعةْْ عـــينْ ١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى بــــُـكرةْ التنين .. والفرحةْ تِصْبح فـرحْـتين ، ابني أنـــا .. نال السعادةْ والهنــا ، اتخـــرّج طبيب ،
يـُـــحكى أنّ ... ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى ذات سـاعة .. وأنا في قمة اليأسِ ، لما يحـــدث في الدنيــــا العجيــبة وأنا أشــعر بالذلِ ، وبالســـخطِ .. والاشمئزاز من هـــول المصيبة لم أعــــد أمتلك الصبرَ ..
نجـــوى ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى لو قرأت الشوق سطرا من عذاب في عيونـي ورأيت اليأس إعصـــــارا وريحـا من جنــــون
قصة حب ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى كانــــا حبيــبين يــهواها وتــــهواه تحنـــو عليــــه بإخلاص وترعـــاه قد أقسم العمر أن يحيـــا لصحبتها وأقسمت أن يصـــون القلب ذكـراه عاشا سعيدين في أكنـــــاف حبهما بالحضن والحــب يلقــاها وتلقــــاه
حديث قــــــلب ... ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى أحاول أن يعود لــــــها ودادي وأحفظ عهدها رغم البـــــــعاد وأبقى ما بقيت لـــــها وفيــــا برغم خيانة جعلت فـــــــؤادي
نسيم البلاد ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى نسيم البلاد حمــــــــلت الأمــــاني حملت الحيـــــاة، لقلبي الحــــزين مسحت دموعي وأثلجت صـــدري وقـرّت بقــــلبــــيَ نـــار الحنــيــن
غداً . . في عيد ميلادك ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى غداً في عــــــيد ميـــلادك تضـــــــاء شمـوع آمــالك ستوقد مـــــــن لظى قلبـي وتطــــــــــفأ بابتساماتـــك غــــــــدا في عيد ميـــلادك
تـــوبـة ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى آه .. يا أيام الشباب .. ذهبت بما فيك مــــــــن حلاوة ومرارة .. واليوم أدعو الله مخلصـا : " ربّ اغفر لي ذنوبي ، وكفـّرعني سيّئاتي ، واحشرني في عبادك المتقين .." حبيبتـــي إن حــدّثـوك (…)
نهاية القصة . . . ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى سألـــــوني عن عذابي و النهايــة وأشــــــاروا أي مرمى أي غايـــة قــــلت لا أدري وقد ضاع هوايـــه ما الذي كان وما أصل الحكايـــــة