صمود امرأة ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم سامي عبدالعزيز سلام زايد القراش مَا زلتُ أتذكُّر ذَاكَ اليوم جيِّدًا، مُنْذُ فَتحتُ عَينيَّ عَلَى الدُّنيا، بين معالِمها وشوارعِهَا الَّتِي تُشبِهُ فِي أَزقَّةِ حوارِيها، وأسواقِها، وميادينِها جُزءًا مِن قَافلةٍ. أُسافِرُ (…)