لحن الضباع ٨ حزيران (يونيو)، بقلم حسن أبو السعود أبغض الضباع، كما تبغضونها أنتم أيضًا يا أبنائي. رؤيتها تجعلني أقطع في بدني كالمسعور. في سنة مولدي؛ لم يكن في البيت والقرية والقرى المجاورة ضبع واحد. سُميَّت هذه السنة في تاريخنا بالمجيدة، حيث تمكن (…)