المَوَاكب ٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية هذه القصية الطويلة هي معارضة لقصيدة جبران خليل جبران الشهيرة (المواكب) وعلى نفس النمط والأسلوب..وقد نظمتُ معظم أبيات القصيدة إرتجالا). لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران على صفحة أحد (…)
«أصدقاءٌ بعدَ عداءٍ» للكاتبةِ والشَّاعرةِ ليلى ذياب ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية مقدمة: الكاتبةُ والشَّاعرةُ (ليلى مصطفى ذياب) من سكانِ مدينة طمرة - قضاء عكا، أنهت دراستهَا الثانويَّة وبعدها درست موضوع التربية في كليَّة عكا.. عملت مربية أطفال لفترة ٢٥ سنة حتى خروحها (…)
غَدًا تَنْكَسِرُ القُيُود ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ((هذه القصيدة قديمة كتبتها في بداياتي الأولى وأنا دون سن الثامنة عشرة وتنطبق على وضعنا الحالي..ويخالها القارىء لأول وهلة أنها كتبت حديثا)) عَشِقتُهُ طفلا رَضِعتُ هَوَاهْ أغنِّي رُبَاهُ فروحي (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)
ما للمَآسِي ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك، وهو: (فاصبِرْ لهَا فلعلّهَا ولعلّهَا ولعلَّ من خلقَ السَّماءَ يحلّهَا) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضة (…)
العَميلُ القمِيىءُ ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ مُوَجَّةٌ إلى عميل وضيع خائن إمَّعة وجبان باع نفسَهُ وخدمَ أعداءَ شعبهِ فرقُّوهُ ورفعوهُ وأعطوهُ المراكزَ والوظائفَ العالية مقابلَ خيانتهِ لشعبهِ وقضاياه المصيريّة، وأصبحَ يتحدَّثُ (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)
عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٤ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافورالإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين كتضمين، (…)
جَمَالُ الرّوحِ ٤ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر للأديب والشاعر المهجري الكبير جبران خليل جبران، وهما: (فجمالُ الجسم يفنى مثلما تفنى الزُّهُورْ وجمالُ النفسِ يبقى زهرًا مَرَّ الدُّهُورْ) فنظمتُ هذه (…)
فلسطين ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (قصيدة مهداة إلى الشعب الفلسطيني الأبي والشجاع الذي ما زال يناضل ويكافح من أجل كرامته ونيل حقوقه كاملة - وبمناسبة يوم الأرض الخالد. قبلة َ الشَّرقِ لكِ الشَّعبُ استجابا كنتِ نورًا وضياءً وكتابا (…)