يَسُوعُ الفِدَاء ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة ٌ نظمتها بمناسبة عيد الفصح المجيد ) يا إلهَ الِفدَا وحُلمَ الوجُودِ جئتَ بالحُبِّ والسَّلامِ الوطيدِ جئتَ نورًاعلى الخلائقِ تزهُو أنتَ فردوسُ حُلمِنا المَنشودِ يا يَسُوعي الحَبيبَ (…)
ما أجملَ القُرْبَ ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذان البيتان المنشوران على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك، وهما: (ما أجملَ القربَ من شخصٍ تُعاهدُهُ على الوفاءِ فيمضي العُمرَ أحضانا إنَّ القلوبَ لها حقٌّ إذا سكنتْ أن لا تُبدِّلَ (…)
فلسطين ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة مهداة إلى الشعب الفلسطيني الأبي والشجاع الذي ما زال يناضل ويكافح من أجل كرامته ونيل حقوقه كاملة - وبمناسبة ذكرى عام النكبة ) قبلة َ الشَّرقِ لكِ الشَّعبُ استجابا كنتِ نورًا وضياءً وكتابا (…)
الصَّمْتُ في حَرَمِ الغبَاءِ ذكاءُ ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبتني هذه الجملة المنشورة على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك:"الصَّمتُ في حرمِ الغباءِ ذكاءُ"، وهي مأخوذة بتصرف من البيت الشعري المشهور للشاعر الكبير نزار قباني، وهو: ((وإذا وقفتُ أمامَ (…)
الأمُّ مدرسَة ٢١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (كلمةٌ بمناسبة عيد المرأة العالمي) الأمُّ هي عنوانٌ ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها وتربيتهم حتى يكبروا ويستطيعوا أن (…)
لأجلكِ أهدي أحَيْلَى الوُرود ٢١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية نظمتها بمناسبة عيد الام العالمي ( ٢١ /٣ ) سأبقى صبيَّ الحياةِ العنيدْ لاجلكِ أهدي أحيلى الورودْ بعيدِكِ أمِّي سيحلو النشيدُ فعيدُك ِ فَجرٌ لحلمي الوليدْ أطيرُ غرامًا واٌمضي اليكِ أوَدُّ... (…)
٢٨ عاما على رحيل الموسيقارِ أحمد فؤاد حسن ١٩ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد مرَّ ٢٨ عامًا على رحيل الموسيقار الكبير أحمد فؤاد حسن صاحب وقائد الفرقة الماسيَّة التي صاحبتْ وواكبت كبارَ النجوم ِ وعمالقة الطربِ في العالمِ العربي... ونقيب المهنِ الموسيقيَّة ورئيس جمعيَّة (…)
عمْلاَقَان يَرْحَلان سوِيًّة عَبدالله غيث وأحمد فؤاد حسن ١٨ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية "في الذكرى السنويه على وفاتهما" فقدت مصر قبل ٢٩ سنه عملاقين من عمالقة الفن هما: احمد فؤاد حسن وعبد الله غيث، اللذين توفيا في يومين متتاليين (الثلاثاء والاربعاء - اذار سنة ١٩٩٣) مما اثار (…)
أنتِ الحبيبةُ ١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك: (ما كُنتُ أومنُ بالعُيونِ وَسِحرِهَا حتى دَهَتنِي في الهوى عيناكِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا وَمُعارضةً له: (…)
الطبيبُ الإنسان ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة نظمتُها بمناسبة الذكرى السنويَّة على وفاة الطبيب الإنسان خالد الذكر المرحوم الدكتور نسيب فهد الحاج). نسيبٌ أنتَ للمَرْضَى طبيبُ وَمَن يقصدكَ حقّا لا يخيبُ تُداوي الناسَ من ألمٍ وَداءٍ (…)