عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية "قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافور الإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين (…)
تملّكتِ الفؤادَ ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (تملّكتِ الفؤادَ بدونِ علمي فما أزهَى الفؤاد وأنتِ فيهِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعرية ارتجالا ومعارضة له: لقاءٌ تلتقي (…)
مَنَارُ الفِدَا ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية في الذكرى السنويَّة على وفاةِ القائد والشَّاعر "توفيق زياد" بكاكَ السُّهَى،والمجدُ، والفنُّ والشِّعرُ رحيلكَ ما أقسَى ولا مثلهُ وزْرُ بكاكَ النضالُ الحُرُّ يا خيرَ قائدٍ ترفُّ على الأجيالِ (…)
تملّكتِ الفؤادَ ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (تملّكتِ الفؤادَ بدونِ علمي فما أزهَى الفؤاد وأنتِ فيهِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعرية ارتجالا ومعارضة له: لقاءٌ تلتقي (…)
كلُّ اللغاتِ في عينيكِ تُختصرُ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعرالمنشورعلى صفحة أحدِ الأصدقاء في الفيسبوك: (الحرفُ يبدأ من عينيكِ رحلتهُ كلُّ اللغاتِ بلا عينيكِ تندثِرُ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريّة ارتجالا ومُعارضة له: أنتِ (…)
شَاعِرُ الأجْيَال ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية في رثاء الشاعر الكبير "نزار فباني " - (في الذكرى السنوية على وفاته) شاعرَ الأجيال ِ قدْ طالَ الثوَاءُ لا مجيبٌ ولكمْ عزَّ اللقاءُ وربيعُ الشرقِ أضحَى مقفرًا وذوَى وردُ المُنى...زالَ السَّناءُ (…)
مُوسِيقارُ الاْجْيَال ١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية في رثاء الموسيقار الكبير "محمد عبد الوهاب" (في الذكرى السنوية على وفاته) مُطربَ الجيلينِ هلْ أجدى العزاءْ كلُّ فنٍّ بعدَ مَثواكَ هَبَاءْ هيكلُ الفنِّ لقدْ شيَّدتَهُ فوقَ هُدْبِ الشمسِ رَكّزتَ (…)
الشَّهيدَة ١٢ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية دربي.طويلٌ.لا يهونُ المطلبُ.... أنا.بنتُ شعبٍ شمسهُ.لا تغربُ إنِّي مَنَ الشَّعبِ الذينَ.هُمُ.هُمُ.... لبُّوا.نِدا.الأوطان ِ.لم. يتثاءَبُوا لم يتركِ الأعداءُ.شبرًا.واحِدًا.... كم (…)
إنَّ السَّفيهَ كرامُ الناسِ تنبذهُ ١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحدِ الاصدقاء في الفيسبوك، وهو: (وإن بُليتَ بشخص لا حياءَ لهُ فكن كأنكَ لم تسمعْ ولم يَقُلِ) فتظمتُ هذه الأبيات من الشعر ارتجالا ومعارضةً له: (…)
حاجتُنا إلى نقدٍ موضوعي في مجال أدب أطفال ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية اليوم أصبح كلُّ كاتب وكلُّ شاعر فاشل (شويعر وَمُستكتب) محليًّا لا يعرف قواعد اللغة العربية وصرفها ونحوها وكتابة الإملاء بشكل صحيح وسليم يكتبُ قصصا للأطفال.. وقد تراكمت وتفاقمت كتاباتُ وإصدارات (…)