قتيلُ الزَّوجةِ الحمقاءِ ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (سُجِّلت حالة وفة لرجل أربعيني بعد أخذه الجرعة الثانية من لقاح كورونا..حيث تبيَّن ومن خلال تقرير الطبِّ العدلي ان المتوفي قد أخذ الجرعة الثانية من اللقاح وعادَ مسرعا إلى البيت وهو يُنادي: (أخذتُ (…)
"منكِ الثرَى" للشَّاعر المرحوم الأستاذ مجيد حسيسي ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ملاحظة: لقد كتبت هذه الدراسة النقدية المطولة قبل عدة سنوات وأعجبَ بها كثيرا شاعرُنا الكبير خالد الذكرالاستاذ مجيد حسيس لدرجة انه ذرف الدموع عندما قرأها - كما قال لي - لأن هذه أول دراسة تُكتبُ عنه (…)
كلُّ الدُّرُوبِ إلى عينيكِ أسلكُهَا ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية البحرُ أنتِ فكم أشتاقُ للغرَقِ والبدرُ أنتِ يُضيىءُ الكونَ في الغسَقِ كلُّ الدروبِ إلى عينيكِ أسلكُهَا إليكِ أمضي ومهما صَعَّبُوا طرُقي أنتِ الحياةُ لقلبي والنعيمُ لهُ أبقى أحبُّكِ حتى آخر (…)
المَوَاكب ٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية هذه القصية الطويلة هي معارضة لقصيدة جبران خليل جبران الشهيرة (المواكب) وعلى نفس النمط والأسلوب..وقد نظمتُ معظم أبيات القصيدة إرتجالا). لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران على صفحة أحد (…)
«أصدقاءٌ بعدَ عداءٍ» للكاتبةِ والشَّاعرةِ ليلى ذياب ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية مقدمة: الكاتبةُ والشَّاعرةُ (ليلى مصطفى ذياب) من سكانِ مدينة طمرة - قضاء عكا، أنهت دراستهَا الثانويَّة وبعدها درست موضوع التربية في كليَّة عكا.. عملت مربية أطفال لفترة ٢٥ سنة حتى خروحها (…)
غَدًا تَنْكَسِرُ القُيُود ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ((هذه القصيدة قديمة كتبتها في بداياتي الأولى وأنا دون سن الثامنة عشرة وتنطبق على وضعنا الحالي..ويخالها القارىء لأول وهلة أنها كتبت حديثا)) عَشِقتُهُ طفلا رَضِعتُ هَوَاهْ أغنِّي رُبَاهُ فروحي (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)
ما للمَآسِي ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك، وهو: (فاصبِرْ لهَا فلعلّهَا ولعلّهَا ولعلَّ من خلقَ السَّماءَ يحلّهَا) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضة (…)
العَميلُ القمِيىءُ ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ مُوَجَّةٌ إلى عميل وضيع خائن إمَّعة وجبان باع نفسَهُ وخدمَ أعداءَ شعبهِ فرقُّوهُ ورفعوهُ وأعطوهُ المراكزَ والوظائفَ العالية مقابلَ خيانتهِ لشعبهِ وقضاياه المصيريّة، وأصبحَ يتحدَّثُ (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)