عمْلاَقَان يَرْحَلان سوِيًّة عَبدالله غيث وأحمد فؤاد حسن ١٨ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية "في الذكرى السنويه على وفاتهما" فقدت مصر قبل ٢٩ سنه عملاقين من عمالقة الفن هما: احمد فؤاد حسن وعبد الله غيث، اللذين توفيا في يومين متتاليين (الثلاثاء والاربعاء - اذار سنة ١٩٩٣) مما اثار (…)
أنتِ الحبيبةُ ١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك: (ما كُنتُ أومنُ بالعُيونِ وَسِحرِهَا حتى دَهَتنِي في الهوى عيناكِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا وَمُعارضةً له: (…)
الطبيبُ الإنسان ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة نظمتُها بمناسبة الذكرى السنويَّة على وفاة الطبيب الإنسان خالد الذكر المرحوم الدكتور نسيب فهد الحاج). نسيبٌ أنتَ للمَرْضَى طبيبُ وَمَن يقصدكَ حقّا لا يخيبُ تُداوي الناسَ من ألمٍ وَداءٍ (…)
تَبكيكَ أوزانُ الخليل ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية في رثاء الشاعر الكبير المرحوم الأستاذ "جورج نجيب خليل" في الذكرى السنويَّةِ على وفاتِه نبيَّ الشِّعرِ والنَّظمِ الأصيلِ عذارَى الشِّعرِ بعدَكَ في عَوِيلِ ورنات المثالث والمثاني بكتكَ شجًى (…)
وفاةِ شيخ...الشُّعراء المرحوم الاستاذ ميشيل حداد ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة رثائيَّة في الذكرى السَّنويَّة على وفاةِ شيخ الشُّعراء المرحوم الاستاذ"ميشيل حداد"(أبو الأديب) - مُؤَسِّس وصاحب مجلَّة"المجتمع"والرئيس الفخري لرابطةِ الكتابِ والشعراءِ العرب في الداخل. (…)
دراسة ٌ لديوان «قوارير» للشاعر الكبير: «ميشيل حَدَّاد» ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ وتعريف: - الشَّاعرُ الكبيرُ والمُخضرَمُ المرحومُ الأستاذ"ميشيل حداد"كان وما زالَ بعدَ موتهِ الجسديِّ أشهرَ من نار ٍعلى علم ٍ فهو من الشعراء البارزين والرَّائدين محلِّيًّا. عملَ في سلكِ (…)
بمناسبةِ عيد رأس السَّنةِ الميلاديَّةِ ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية أيُّهَا العامُ الجَديدْ أيُّ بُشْرَى ... أيُّ خير ٍ وَحُبُور ٍ وَهَناءْ تحملُ الأنسامُ من ندٍّ ومن نفح ِ عبير ٍ وشَذاءْ أيقظِ الآمالَ فينا والرَّجاءْ أيُّها العامُ الجديدْ أعطِنا حُبًّا (…)
أمُّ اللغاتِ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية بمناسبة يوم اللغة العربيَّة لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأمير الشعراء أحمد شوقي في اللغة العربية وجمالها: (إنَّ الذي ملأَ اللغاتِ محاسنًا جعلَ الجمالَ وَسرَّهُ في الضَّادِ) فنظمتُ أنا هذه (…)
كتبتُ الشّعرَ في عينيكِ ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران على صفحة أحدِ الأصدقاء في الفيسبوك، وهما: (رأيتُ الشِّعرَ في عينيكِ يكتبُني فصارَ الحُبُّ قافيتي وأوزاني ألمْ أخبركِ انَّ الناسَ تحسبُني طريحًا بالهوى (…)
الشَّاعِرَةُ والمُعَانَاة ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرةِ الفلسطينيَّة الكبيرة"فدوى طوقان") نفسي مُوَزَّعة ٌ مُعَذ َّبَة ٌ بحَنينِهَا بغموض ِ لهفتِهَا شَوق ٌ إلى المَجهُول ِ يدفعُهَا مُتقحِّمًا جدرانَ عِزلتِهَا (…)