٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم نجلاء علام
كَانَ هُنَاكَ رَجُلاً اسْمُه حَسّانُ ، عِنْدَهُ بُسْتَان ، فِيه مِنْ الْفَاكِهَةِ أشْكَالٌ و ألْوَانٌ ، و حَظِيرَةٌ كَبِيرَةٌ فِيهَا دَجَاجٌ و حَمَامٌ ، و أرَانِبُ و دِيوكٌ ، تَعِيشُ في آمَانٍ . لَكِنَّ ثَعْلَبَاً مَكّارَاً جَاءَ إلى (…)
٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو النجا
أمضى السيد ( حميدو ) سنواتٍ طويلةً يبحثُ عنِ البطولةِ المشرفةِ التي ترفعُ رأسهُ شامخاً بين الأعداءِ الخفيين الذين ينتظرون بفارغِ الصبرِ لحظةَ ضعفهِ ، لينقضوا عليه ، ويسلبوهُ حلمهُ بأرضهِ المختفيةِ عن العينِ ، تساءل مراراً : لماذا (…)
٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أسد محمد
خَرَجَ الأرنَبُ الصغيرُ لأولِ مرةٍ باحِثاً عَنْ طَعَامٍ و شَرابٍ له ، بعْدَ أنْ استأذنَ منْ أمِّهِ، وأثناءَ الطَّرِيقِ قالَ في نفْسِهِ: لنْ أنسَى وصيةَ أُمِّي أبداً : " أن آخذَ حَاجَتي فقط وألا أعْتدي على أحدٍ ". قطَعَ مَسافةً قَصيرةً (…)
٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم ندى الدانا
قصة قصيرة للأطفال العمر من ٤-٧
نَظَرَتْ نوْر إلى لوحةٍ معلقةٍ على جدارِ غرفةِ الجلوسِ في بيتِ جدِّها بإعجابْ ، كانتِ اللوحةُ تمثلُ صورةَ طفلةٍ جميلةٍ شعرُها أشقرٌ مجعدٌ ، و خدّاها حمراوانْ ، وقدْ ارتدتْ ثوباً أبيضَ موشىّ بالأزهارْ ، (…)
٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم حيدر غازي سلمان
في ذلِكَ الشِّتاءُ المُثقَلِ بالثَّلجِ ، وفي ذلِكَ الكُوخِ الخَشَب ِِعِندَ سَفحِ الجَبَلِ ، تَحَلَقَ الأَطفالُ حَولَ المَوقِدِ يَلتَمِسُونَ الدِفءَ ، َويَنظِرونَ إلى جَدِّهِم الّذي بَدَأَ قِصَّتَهُ الجَدِيدَةُ عَنِ الجَبَلِ قائِلاً : (…)
٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم غالية خوجة
مجوعة أناشيد رقم ٢ للأديبة السورية والمقيمة في الإمارات غالية خوجة
شاركت فيها في مسابقة ديوان العرب لأدب الأطفال، الأناشيد للأطفال من سن ٧ إلى سن ١٢
٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سهير متولي
نا وصْحَابِي لُطَـــافْ حِلْويـــــــن
مُشْ بايْخِيـــــنْ ولا عِنَادِييــــــن
حتى تَعَالى وقَـــرّبْ مِنْهُــــــــمْ
مِشْ هَتْصَـاحِبْ أَبَدَاً غيرْهُـــــــمْ
