الثلاثاء ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦
بقلم
صديقي الهزار
قُلْتُ يَوْماً لِلْهَزَارْحِينَ رَفْرَفْ ثُمَّ طَارْكَيْفَ يَا صَدِيقِيتَبْتَغِي فِرَاقِي ؟عَلَى الْغُصْنِ مَالْشَكَا لِي وَقَالْ:"لَقَدْ وَلَّى الرَّبِيعْوَقَدْ حَلَّ الصَّقِيعْفَمَا لِي قَرَارْبُعَيْدَ الْحِصَارْ""لاَ تَذْهَبْ يَا صَدِيقِيلاَ..لاَ.. لاَ تَذْهَبْإِنَّ لَكَ فِي الْقَلْبْشَمْساً وَظِلاًّ، مَاءً وَحَبْدَوْماً أَنْتَ صَدِيقِييَا أَحْلَى اْلأَطْيَارْ