الخميس ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٥
بقلم مصطفى معروفي

سيارة ورثاء

سيارة:

و سيارة تـــمــشي الهوينـى كأنــها
عليل به تمشي على البيض رجلاهُ
إذا سار يوما كامــلا كـــان شـــأوه
مسافة أشبار،فرحمـــــــاك يا اللــهُ

رثاء:

ما زلتٌ أرثي لحال الشعر كيف غدا
مُستسهَلا من لدنّ الســوقة النوْكى
حتى بـــــــدا شاحبا تنــتابـه علـلٌ
و لم يذدْ أهلُــــه عنـــه و ذا أنْكى

مسك الختام:

ذاكرة الزنبق
لم تقو على استرداد نضارتها
حين أغار عليها
جند العوسج


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى