ليتني كنتُ بحَّارًا.. يا أصيلة..! ١ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد الشاوي هَائمًا على بابِ البحرِ، أترقبُ زوارقَ الخيراتِ مُشْرَئِبًّا أغدُو على عَتباتِ البَانِ ها هي ذي (…)