التقنية الروائية تأتي من إيقاع المكان ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٨، ، أجرى الحوار:عناية جابر أحمد علي الزين، روائي لبناني وإعلامي في المرئي حاليا والمسموع سابقا، كما صدرت له بعض النصوص المسرحية. أول أعماله الروائية منذ ما يقرب العشرين سنة هي «الطيون» بعدها، «خربة النواح» و«معبر الندم»، (…)
نثر الأشياء ومقام الشك ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عناية جابر بصورة او بأخرى، يتمرد الشاعر عبده وازن في جديده الشعري «حياة معطلة»، صادر عن «دار النهضة» على ماضي كتابته في سيرورتها الممتدة على مجموعات عديدة، وتحديداً على مجموعاته: «أبواب النوم» و«سراج الفتنة» (…)
حوار مع الروائية سمر يزبك ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، ، أجرى الحوار:عناية جابر سمر يزبك روائية سورية صدر جديدها منذ أيام عن «دار الآداب» اللبنانية للنشر، تحت عنوان «رائحة القرفة» ويسرد رشيقاً علاقة مثلية جمعت بين سيدة دمشقية وخادمتها. من خلال هذه العلاقة وبذريعتها نفسها تطل (…)
هناك شعراء فاسدون ونقاد فاسدون وقارئ فاسد ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم عناية جابر غسان جواد شاعر لبناني شاب له ثلاث مجموعات شعرية أولها «وأنا ظلك» ١٩٩٧ ثم «تمرين على الاختفاء» ٢٠٠٤ وقد لاقى هذا الاصدار ترحيباً نقدياً وثناء، الى جديد جواد الشعري الصادر عن «دار النهضة» تحت عنوان (…)
فادي طفيلي: أتجنب العاطفة.. المحايدة بُعد كتابي ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم عناية جابر يبدو الشاعر الشاب فادي الطفيلي، غير كثير الاهتمام، أو المبالاة بالترويج الإعلامي لنتاجه الشعري . يكتفي الشاعر بكتابة الشعر، ويتريّث بنشره مع ذلك . بدورنا لا نستطيع أن نغفل تميّز الطفيلي في ديوانه (…)
محمد العشري: نريد نقاداً شباناً يستوعبون قفزات التكنولوجيا ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم عناية جابر محمد العشري، روائي وكاتب مصري، يعمل جيولوجياً في مجال البحث والتنقيب عن البترول. صدر له عن «الهيئة العامة لقصور الثقافة» رواية «غادة الأساطير الحالمة»، وعن «الهيئة العامة للكتاب» رواية «نبع (…)