وليس من أجلك أيضا ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم علي الدكروري أنا أحب الحمام الذي لن يحط علي أبراجنا ليس سهلا أن تتحمل الغروب لأوهام عديدة ولا أحب سمر التي تنتظر كل يوم حتي تلقي أمي لها القمح علي السطوح وتقودها الي نافذتي و أراها كل يوم بين الطلاب وهي (…)