أمامي غدي ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم عبير عبد اللطيف البحش تُرى كيف يأتي الشِّتاءُ وقد قتلوا غيمةً فارتَقَتْ سُلَّمَ الشهداء ومات جنينُ المطرْ تُرى كيف يأتي؟!! وما زال طفلٌ يحاولُ أن يتهجَّى حروف البكاء ويبحثُ عن وجهِ والده في قواميسِ هذي الوجوهِ (…)
أنا وطنٌ ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبير عبد اللطيف البحش لقلبكَ أن يعودَ إلى وهادي إذا ما تهتَ في هذي البلادِ وحين تبعثرُ المعنى شعاعاً يضيء شذاه ناراً في رمادي أناكَ أنا و لكن في مكانٍ قصيٍّ ... غيرَ أَنَّكَ في فؤادي كأنِّيَ قد مررتُ عليكَ شمساً (…)