رسالة ٌمن العالم ِالآخرِ ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عاصم أحمد بسيوني حجازي عاصم أحمد بسيوني حجازي ـ مصر لنْ تدخلَ الآن يا زوجي العزيزَ.... كان هذا استقبالَ زوجتِي لي ، بعدَ أنْ فرَّقتنا الأيامُ ، وحالتْ بيننَا تبعاتُ السفر ِ! وما أنْ سمعتُ قولَها حتَّى أظلتْنِي (…)