"إحنا في هذه الحياة" ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم عادل القرين بطبيعة الحال لا أحب أن أشوه أيّ كتاب بخربشتي فوق أوراقه.. من هنا لن أتحدث عن المهندس عبد الله الشايب كأديب، ومحاور، ومعماري، ومهتم بالتراث، وصاحب خبرة، وأغانٍ عاشقة للوطن، وللأحساء ونخيلها على (…)
قرارك بيدك يا مبدع ومبدعة ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم عادل القرين خمسة ألاف صورة كفيلة أن تحيي أرواح الموتى، وضمائر العقول الواعية.. عبر استنطاقها ونشرها بين زغب الحمام الزاجل في وسائل التواصل الاجتماعي بين الحين والآخر! من هنا ظن البعض بأن نشر/ حفظ الصور من (…)
المرأة شعرة بيضة في لحية الرجّال ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين المرأة في كيانها مصدر الحياة والجمال، فهي الجدة، والأم، والزوجة، والأخت، والعمة، والخالة.. فكم تعيش هذه المرأة في بيتها؟ وكم هذه العزيزة تُكابد بحياتها؟ وكم هذه المُتطلعة تُكبلها الأيادي؟ (…)
صهوة الغياب ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين إلى كل أبٍ راحلٍ عن هذه الدنيا هديتي الواصلة.. لبس الليل عباءته السوداء، وتوشح بلون الرثاء.. فقد صال بأنينه وحنينه بالمواساة فينا، وكأني به ينعى نفسه لكل موجوعٍ بالرحيل.. أبي: ماذا عسانا أن (…)
ناصية الوجع ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين هكذا الحرف حين ننسجه لصدر كل أمٍ مُترجلة عن هذه الحياة الفانية! أجل، بهدوءٍ يا أُمي أنصتي إليّ، وهدهدي حبك فوق وجنتي، واجعلي الناي يعزف الوتر المقصود بالدمع والاشتياق.. أُماه: كيف لنا أن (…)
نبرة قلم ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين اتصل بي أحد الأحبة من الشباب الطموح، وهو في خوفٍ وترددٍ من جانبٍ، لكلام بعض الذين تواصل معهم لأخذ رأيهم لطباعة كتابه الأول! من هُنا تأتي المقولة: الكاتب وليد زمانه ومكانه.. فكم أديبٍ سار بعين (…)
نشيد المُعلم في يومه العالمي ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين أُقلب راحة كفي علني أكتب في حقك، فتحار همزة وصلك بالاستجابة! أأبوح لك بدُرر المعاني،أم بعسجد الأماني؟! فهذا يقول: "حُب العلم من الإيمان"، وتلك تُجلجل: من أحب مُعلمه أشاد بركبان بيانه ونبراس (…)
نبرة قلم.... ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين تمهيد: اتصل بي أحد الأحبة الشباب، وهو في خوف وتردد من جانب، لكلام بعض الذين اتصل بهم لأخذ رأيهم لطباعة كتابه الأول! من هُنا الكاتب وليد زمانه ومكانه.. فكم أديبٍ سار بعين غيره، وكم شاعر رحل (…)
إلى كل مؤثرٍ ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين من الذي يقتل الطموح بداخلك؟ هل هو كلام القريب؛ أو البعيد؛ أو الذي لا يُشكل شيء حتى بالسراب؟ أجل، من الجميل مُطالعة كل الأمور من حولنا بنظرة وعيٍّ وإدراكٍ وإيجابيةٍ.. فكم واحدٍ منا سار على (…)
رسالتي الخاصة لكَ وإليكِ ٣ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم عادل القرين من المؤكد ليس الكثير منا وجد من يُحفزه ويشجعه ويدعمه دراسياً أو لوجستياً أو معنوياً أو مالياً لهوايته وغايته.. فالبعض كان مكمن قوته وحماسه من وراء الوجاهة والأُسرة والمصالح المُقنعة وغيرها.. (…)