قراءة في قصة نجاتي صدقي ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة يعد نجاتي صدقي من أبرز كتاب القصة القصيرة في فلسطين، قبل العام ١٩٤٨ وبعده، وهكذا يمكن أن يدرس نموذجا لفن القصة القصيرة قبل العام ١٩٤٨، ونموذجا أيضا لفنها في المنافي. كان صدقي كتب قصصا عديدة في (…)
قراءة في قصة إميل حبيبي ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة "حين سعد مسعود بابن عمه" واحدة من قصص ستة كتبها إميل حبيبي ما بين نيسان ١٩٦٨ وتشرين الأول من العام نفسه، ونشرها ابتداءً في مجلة "الجديد" التي أصدرها الحزب الشيوعي الإسرائيلي، لتنشر، فيما بعد، في (…)
قراءة في قصة (الكلب سمور) لتوفيق فياض ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة الكلب سمور قصة من عشر قصص قصيرة أصدرها توفيق فياض في مجموعة واحدة هي " الشارع الأصفر " في العام ١٩٦٨ وهي لا تأتي على أحداث حرب حزيران في الأدب العربي، على الرغم من صدورها بعد الهزيمة بعام. نها (…)
الحارس ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة كتب توفيق فياض الرواية والمسرحية والقصة القصيرة. أصدر روايتين هما "المشوهون" (١٩٦٤) و "وادي الحوارث" (١٩٩٤) بالإضافة إلى رواية وثائقية هي "المجموعة ٧٧٨" (١٩٧٤)، وأخرى تسجيلية هي "حبيبتي ميليشيا" (…)
قراءة في قصة نجوى قعوار فرح ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة كما ورد في موسوعة الأدب الفلسطيني التي أعدتها سلمى الخضراء الجيوسي، ونقلت نصوصها إلى الإنجليزية، وأشرف الناقد فخري صالح على طبعتها العربية (١٩٩٧)، فإن نجوى قعوار فرح من مواليد مدينة الناصرة (…)
قراءة في قصة جبرا ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة قصة " الرجل الذي كان يعشق الموسيقى " هي واحدة من قصص مجموعة جبرا إبراهيم جبرا القصصية الوحيدة التي عنوانها "عرق وبدايات من حرف الياء " التي صدرت طبعتها الأولى في العام ١٩٥٦، وتوالت طبعاتها إلى أن (…)
قراءة في قصة غســان كنفاني (القميص المسروق) ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة تعد قصة غسان كنفاني "القميص المسروق" من أوائل القصص التي كتبها، وقد فاز عليها، بجائزة القصة القصيرة في الكويت، ولم ينشرها في مجموعته القصصية الأولى "موت سرير رقم ١٢" (١٩٥٨)، وصدرت، فيما بعد، في (…)
الأشياء تأتي متأخرة وقصص أخرى ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة يسأل، الآن، بعد سنوات مما حدث، يسأل نفسه: لماذا كنت يوسف؟ كان ذلك صباح يوم من أيام كانون الأول. كان يذرع شوارع المدينة باتجاه مكتبة الجامعة، الجامعة التي غادر طلابها إلى مدنهم التي جاؤوا منها، (…)
بغايا وديوثون.... هل انتصروا بهذا فقط؟ ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة في نهاية نيسان وبداية أيار من العام ٢٠٠٥ شاركت بمؤتمر ثقافة المقاومة الذي عقدته جامعة فيلادلفيا الأردنية، وعلى هامش المؤتمر دار حوار بيني وبين الشاعر محمد ضمرة، المقيم في عمان، حول الكاتب حسن (…)
قراءة في قصة "فلسطيني" ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة تعد سميرة عزام، كما يذهب بعض دارسيها ودارسي القصة القصيرة في فلسطين، رائدة القصة القصيرة الفلسطينية. وربما ذهبوا إلى أبعد من ذلك، فعدوها رائدة القصة القصيرة العربية. هذا إذا ما قصرنا الأمر على (…)