ارجعي ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم شيماء رؤوف – ارجِعي؟ لكني لم أعد أحبك، تبدّل كل شيء في، أنظر نحوك فيلفّني سؤال واحد فقط "كيف كنت قد أحببتك كل ذلك الحب؟!"، وأشعر وكأنني لا أعرِفك.. لكنني أحبك أعلم أنه قد مسّك شيء من حُبّي الآن، بعد أن كففت (…)
ما الذي يمنحه عبد الله رشدي ليذيع صيته ويلمع نجمه؟ ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم شيماء رؤوف في ظلّ الأوضاع الرّاهنة، وخروج المرأة لسوق العمل، وقدرتها على أن تعول، والاستغناء عن خدمات الكثير من الرّجال، فقد الرجّل المعاصرمواطن قوّته التي كانت تستخدم قديمًا للضّغط على النِّساء، الجيل (…)
نوتة موسيقية للحياة ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم شيماء رؤوف أغنية واحدة لأم كلثوم كل فترة تكفي تنتشي بها روحك تستمع إليها مِرار وتكرارا تبتسم إليها في الطرقات وأمام المارّة وفي سريرك وقبل نومك وفي مغطسك الدافئ، وتُداعِب قلبك!لكنني أخشى أن تنفذ أغنياتها (…)
طريق آخر ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٩، بقلم شيماء رؤوف استيقظ ليجد نفسه بين رِمالٍ لا يعلم من الذي قد ألقى به إليها، ينظر حوله مشدوهًا، يفتّش عن شيء لا يعلم ما هو، بدأ ينادي بعلو صوته: "مرحبًا، هل يوجد أحد هنا، هل من أحد هنا" لكن دون جدوى .. ولم (…)
هلْ يَنْكِحُ عَجْزُكَ قِلّة حِيلتي؟ ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم شيماء رؤوف – ولِم لا ؟ لأننا نحن .. أقصد أنا وأنت ضَعِيفين فَقِيرين ضائعين مُهَمّشين مغلوبين على امرنا لا حول لنا ولا قوّة، حسنا قبلت الزواج بك ولكن هل ستستطيع حمايتي؟ ما الفائدة أن أمنحك نفسي وتمنحني نفسك (…)
تفاحةٌ ملعونة في الجنّة ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨، بقلم شيماء رؤوف لطالما دخلت جنّتَك ظالِمٌ لِنَْفسك قلت لن تبيد هذه أبدا، أنا البداية ... التفاحةُ الملعونةُ التي أحرَقَتْ لكَ بُسْتَانك يحْسِد الجميع حُمرتي التي تتلحّف الحُليّ والحرير أشتعل صِبا شباباً (…)
مخاض مسخ ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم شيماء رؤوف أتيت الى رَحِمي نطفة لا نفع لها ولا ضرر الوقت يمضي وانت تكبُرُ دَاخِلي تزداد جذورك تشبثا وتشعبا داخل جسدي طفل مُسَمّمّ مشوه سيفتك بك حتما لا بأس، لن أُجهِضه - نَفَس حسنا تنفسي تنفسي، (…)
شيماء عبد الرؤوف أحمد ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم شيماء رؤوف شيماء عبدالرؤوف أحمد الجنسيّة: مصريّة المؤهل الدراسي : تخرّجت من جامعة جنوب الوادي - كليّة الآداب قسم الإعلام لِـ / شعبة الصّحافة لعام ٢٠١٨ تاريخ الميلاد : ٩/٦/١٩٩٥م