بُقْعَةَ .. زَيْتْ ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي وَعُدْتُ إِلَيْكَ يا وَطَني وَبي شوقٌ يَضُمُّ البيتْ حَزَمْتُ حقائِبي بالأمسِ ثُمَّ حَمَلْتُها .. وَمَشَيْتْ وَوَدَّعْتُ النَّوى .. والغُرْبَةَ الحمقاءَ ثُمَّ أَتَيْتْ
هل تقبلين..؟ ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي أنتِ التي.. من أجلِ عينيكِ ارتديتُ منيتي.. سَمَّيتُكِ أمي وأختي وابنتي ورفيقتي وصديقتي خِلي الذي؟؟
وَسَأَخْتَفي ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي وسأختفي عن كلِّ عينٍ قد تراني فيلسوفاً أقتفي وسأنتفي وكما يقالْ سيقالُ أنكَ يا شويعرُ
وَتَلَفَّتَتْ مِنْ حَوْلِها ٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي وتلفَّتتْ من حولها في عينها زاغَ الهوى وَتَمَلْمَلَتْ أحلامها وَتَضَارَبَتْ في وجهها حُلَلُ الملامحِ وانثنت عني بعيداً
أَذْكُرُ الصَّمْتَ جَمَّنِي ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي لحظاتٌ عِدة.. أرقب فيها نفسي لأدرك كم كنت أحـ... وكم كنت سا...، أنا لستُ أعبث بذكرياتي، ولست (…)
كَأْسا.. الشَّرابِ ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي الكهلُ في صدري يعيثْ قد لا يمرُّ عليهِ وقتٌ كي يعيشْ كالمستغيثْ أسْتَنْشِدُ الدنيا أصيحُ بـ (هدْهِدي) هُزِّي شِراعي .. وارْعِدي