شجوية لامرئ القيس ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد اسماعيل الأقطش يا امرأ القيسِ.. ما كنتُ أعلم أن الليالي الطويلةَ ليست سوى مرفإٍ في بحار الوجودْ والبكاءَ على طللٍ بائسٍ ليس إلا محاولة للصمودْ والمكرّ المفرّ
هشيم المَرايا ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم أحمد اسماعيل الأقطش إلى عالمٍ لا يراه البشر فنرسم أشخاصنا في المرايا ونقذفها بالحجر! فتخرج منها الدوائرُ .. تكبرُ .. تكبرُ .. حتى تضيق! فكيف إذاً لا نضلّ الطريقَ .. ومن حولنا العاصفات! أيا نفسُ ..
وجوه بيضاء كالثلوج ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد اسماعيل الأقطش أيتها الندابة توقَّفَت في الأفقِ شمسي وانزوَت خلف سحابة والبحرُ لم يَعُد يموجُ