
سأعيش في الجنّة

تقلّبت هيفاء في فراشها، ثمّ مدّت يدها إلى هاتفها على المنضدة الصغيرة إلى جوارها. و ألقته في استياء على طرف الفراش بعد أن رأت أنّ الساعة تقارب العاشرة صباحا.
وهاجمتها مشاعر رهيبة من الضيق والقرف، ولم تكن تشعر بأيّ رغبة في القيام من (…)