الرمز الشعري واغتراب اللغة فى المنظور الصوفى ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم شعبان أحمد بدير إضاءة- الرمز والإشارة وتجاوز ظاهر اللغة: إن التجربة الجمالية التى يعيشها الصوفى لا تتعامل مع الحسن الظاهر بصورته الفعلية الحقيقية ولكن على أنه عارية مستعارة من الجمال الإلهى، ومن ثم فالصوفية (…)
أدب الأطفال في العراق ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم جميل حمداوي توطئـــــة: تعتبر العراق من أهم الدول العربية التي ركزت منذ وقت مبكر على أدب الأطفال سردا وشعرا وصحافة ونقدا ودراسة. وقد أولت العراق كامل عنايتها بفلذات أكبادها، وأعطت اهتماما زائدا بالطفل من (…)
العقاد والنعیمة فی کتاب الغربال، التشابهات والخلافات ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم سید سلیمان سادات اشکور لمّا سعی المثقفون العرب الی التحدیث فی الادب المعاصر بعد تطلعاتهم إلى تطوير الأدب ، وارادوا استقلال الشخصیة عند الشاعر والتوجه نحوالذاتیة وذلک بالتأثر بالغرب، قد ظهرت المرتکزات الجدیدة فی ساحة (…)
جدلية الاغتراب فى الشعر الصوفى ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم شعبان أحمد بدير لقد كان التصوف الأرض الخصبة التى نمى فيها الاغتراب، فاستخدمه الصوفية بمعانيه المختلفة، وعايشوه تجربة وجدانية ووجودية، ذات أبعاد دينية وميتافيزيقية تبدأ بخروج الإنسان من الجنة، وهبوطه إلى الأرض (…)
الدرامـــــا الإبداعيــــــة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم جميل حمداوي تعد الدراما الإبداعية من أهم التقنيات المسرحية التي يمكن الاستعانة بها لخدمة مسرح الطفل كتابة وتشخيصا وإخراجا وتأثيثا على الرغم من كون هذه الدراما مرحلة فنية وعمرية سابقة على إواليات وقواعد المسرح (…)
قراءة في مقصدية الخطاب الشرعي عند الشوكاني ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم إدريس بن خويا يعد(كتاب البحث الدلالي عند الأصوليين – قراءة في مقصدية الخطاب الشرعي عند الشوكاني) للأستاذ (إدريـس بن خـويا) (**) من أرقى الجهود الفكرية، واللغوية في مجال الخطاب الشرعي الأصيل؛ حيث عبّر صاحبه من (…)
المسرح الصامت (الميم أو البانتوميم) ٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم جميل حمداوي توطئة: يعد المسرح الصامت من أهم الأشكال التعبيرية التي يمكن الاستعانة بها في مسرح الطفل من أجل تقديم فرجات درامية مثيرة، تجذب المشاهدين بطريقة إبداعية ساحرة، وتخلب ذهنهم فنيا وجماليا. ومن هنا، (…)