للكلابِ ذاكرةٌ!
١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤بشعور ثقيل خطوتُ للخارج .. غادرت مكمنى وسعيت مبكرا .. الشمس تلقى حرارتها الواهنة على ظهرى البارد .. أحاول أن أجد فيها مذاق الأمن ككل يوم فلا أجده .. انتهت سهرتنا أمس بعد انقطاع جميع الأصوات .. اللهم إلا صوت تلك الأشياء الزاعقة النافخة (…)