تكسي الاسعاف
١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤القت فيي ظروفي التعيسه واوضاعي المريرهالى افتراش ارضيه مستشفى رفيديا للنوم بين اسرة المرضى الى جانب ابني المريض , محتارا مهموما انتظر الغد بخوف وقلق حيث ستكون ا لعمليه لاخذ عينة من ورم صغير في خده ...
وكم كانت ليلة طويله لم اذق فيها (…)