الاثنين ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
بقلم
كيف الحب
حينما لا يبقى للهواء من طعمولا للسماء من لونودمعتي تستبق الآه للوجودحتى صار إتلاف الحروف يسري في أنامليواستوى الشيء و اللاشيء ...في غيابك حبيبيفناجيني سادها الغباركل شيء صامت ما عدى صدى دقات قلبييرن و يرن في أذناي حتى الصميمأهكذا يكون الحبهذيان و إغماء في عز صحوتيكيف وقعت و لم و متى و...رجاء!من يكترثإني غارقة حتى العمقو حتما لا لغة ناطقة تشفي غليلي في الإعترافغباوة أن أعترف بوصلة الحروفعذرا يا لغة الضاد ...حقا لست أهلا بخدمة ما تصبو لبوحه لغتي