الأحد ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣
بقلم
حفل تأبين
يقفون دقيقة (صمت) ترحما على المتوفى.. و أنا (أصرخ) واقفا في وجه وطني كل دقائق عمري كي لا يكون بلدا ميتا../
و(هو) كذلك
سنوات و أنتَ تطاردني برسائلك المَطَولة ولما لِنتُ في يدك ودعتني بمكالمة قصيرة جدا..هل يا ترى جف (حلقكَ)..؟؟..فعلا هذا هو حال اسفنجة لسان جففت الطوابع
البريدية (لُعابه)../