الحصار ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم يحيى برزق تُحَاصِرُنِي عَلَى غَيْرِ انْتِظَارِ وُجُوهُ أَحِبَّتِي خَلْفَ الحِصَارِ! تُسَامِرُنِي إِذَا مَا اللَّيْلُ وَافَى.. وَتُوْلِجُ هَمَّ لَيْلِيَ فِي.. نَهَارِي