طلعت سقيرق.. رجل بحجم وطن ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم ياسمين شملاوي «فلسطين تسكنني وتراقص كل حرف من حروفي.. لا أستطيع أن أكون كاتبا دون الكتابة عن فلسطين.. وكتابتي (…)
ياسمينيات صغيرة - ٣ ٢٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم ياسمين شملاوي ١- الرحمة تحسس اليد بنعومة .. قلّبها برفق وحنان.. خط فوقها قلبًا وأشار لمساعديه : من هنا (…)
أمي الفلسطينية، يا جنة الله على الأرض ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم ياسمين شملاوي من أين أبدا ؟ والى أين انتهي ؟ وهل لحبك بدابة أو نهاية ...؟ هل اكتب لك بالقضبان الحديدية (…)
لا بديل عن هواك ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ياسمين شملاوي يا وطنيّ المسلوبَ أجنحةً هاهنا ..وهناك .. شطآن مجدكَ احمرّتْ ومادت في دماءٍ يسلوها ..رضاك سلى (…)
ياسمينيات صغيرة ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم ياسمين شملاوي يتردد يوميًا – كعادته - على مكتب صديقه ((أبو العَرَّاب)) في وزارة التخطيط والبناء الحديث فجأة وبُعَيد الحرب.. ارتطمت عيناه بساعة الحائط الكبير.. فغر فاهُ..ومسح نظارته.. ليكتشف بأن عقارب الساعة تسير إلى الوراء...؟!
شموخ ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم ياسمين شملاوي ألا يا غزة عزينا فقد ضرب الجوى فينا ألا يا غزة عزينا فقد مات العرب فينا وان الذل مقضي فما تبغي منادينا
مرام لم تعد باسمة ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم ياسمين شملاوي أكثر الذكريات التي تنقش على جدرانن شرايننا وتتشبث في عقولنا.. وتغدو عميقة.. عميقة.. لا نستطيع (…)
مشاهد 4 ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم ياسمين شملاوي الحمار أم بلال تملك بيتا فوق قمة عيبال...ورثته عن زوجها المرحوم........ مع بعض أطفال (…)