تسكع رقمي ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم والسلطعون يتسكع في ظل قصيدتي فأصاحبه إلى فندق رقمي في ركنه القصي غرفة رقم ١٣...
عليها تسعة عشر ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم البحر يختبئ في سروالي فتهجرني السماء والأزرق الفضي ينهش الصمت ! ويتمدد على برق أظافري
نبوءة العشق و محاولات الزنبق ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم وانصهر الصمت كزمن يغتسل في كزنبقة ... الله يعي ما تقول ... وما تخفي من شجر في كريات الثلج أنت ورد ... وما اقترفت في حقي من مطر تعرقل السراب ,,, !!! ،
تفو ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم ( ١ ) ومسدس مرصع بالكواكب ، وتخوم أحلام زمزم ... ( ٢ ) وشجرة لبلاب تحاول الاعتداء على الخيول ، وجر السماء إلى فتنة سليمان ... وشتم المسدس النورسي !!! ... ( ٣ ) ذاكرة مليئة (…)
استشهاد البحر ٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم، بقلم مالكة عسال كم مرة استشهدت، ونهضت مثل شجرة صنوبر؟!!!، القمر يملأ روحي بضوء النبيذ، الدالية تغريني بجفاف الفوضى، رائحة الهال تحتفي بأوتار حنجرتي الذهبية، ورصاصاتي شجيرات أرز خضراء!!!.
أعلى قليلا من الصمت الطري ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم منذ رآني الصمت والليل ينعس في صدري ... يستمهل قوس قزح ليجلس على ركبة الناي ...
وجهك قرنفل ٦ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم أيها العائد من صبح عرفات ... تصعد التاريخ ... وتبحر في فجر الرسالة ... تهذل النبوة ... وتمتلك شرايين ذاكرتي ... تمتشق عنفوان الورد ...
الصعود إلى سطح القمر أو فضاء المذبحة ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد ربه محمد أسليم ( ١ ) والورد على شرفات بيت حانون ... ينتحب مثل الضوء ... ، والصواريخ تعزف عشقي الأزرق ، وتأخذني عاليا إلى مدارات القمر !!! ، والهدهد البلدي يعبر فضاءات أصابعي ، ويهزم جرحي !!! ...
الفارس الرسالي ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد ربه محمد أسليم كان يسافر في أوردة الصحو, يرسم المحار لحيظات برقا أخضر. يشبك بين الماء وأوردتي نخلا حين انهمر العشق رصاص. جفف في القلب برد الليل وأسكرني.
مسدس عاشق ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد ربه محمد أسليم يداهم الصمت في لباب التيه ، والمطر ذئب يستعذب الورد