الجاسوس حسين صميدة في (دائرة الخوف) ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم صدر في العام ١٩٩١ وباللغة الانكليزية في كندا، والولايات المتحدة كتاب أصبح الان في مزبلة التاريخ (دائرة الخوف) يروي قصة الجاسوس العراقي حسين صميدة الذي تفاخر بتجسسه على شعبه، وارتمائه بأحضان (…)
شعرة الموت ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم صرخت به صديقته عندما عاد إلى البيت: هل أحضرت الحليب والخبز؟ فرد عليها بغضب: لا لم أشتر شيئا. لا يوجد معي فلوس. ولماذا عدت إذن؟ هل تريد أن ترى الأولاد يموتون؟ أي أب أنت؟ أنت..... قاطعها وقد غلبت (…)
آحبتي الصغار ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم آحبتي الصغار متى معا نطارد الطيور في الحقول؟ ونجمع الزهور والبقول؟ من جبال قدسنا من التلال والسهول؟
ما زال الموت يطاردني ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم ما زال الموت يطاردني في كل مكان وأنا أَتَخَفى في طرقات مدينتنا وأزقة حارتنا المخفية
موعد مع خالي الذي مات ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم أحببته كحبي لوالدي، كنت دائما أنتظر زيارته لنا خصوصا في الأعيادِ والمناسبات، فقد كان يقدم لي عيدية كبيرة كانت في حينه أكبر هدية تقدم إلى طفل من أقاربنا. قرشان كاملان، كانت قطعة واحدة لونها أبيض، (…)
مصر رائدة الرواية منذ توفيق الحكيم وطه حسين ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، ، أجرى الحوار:عادل سالم أديبة فلسطينية تكتب القصة القصيرة بأسلوب مشوق يجذبك لمتابعة النص حتى النهاية، شخوص قصصها من الواقع، نحس بهم، ونراهم يعيشون بيننا، عاصرت نكبة فلسطين طفلة، وقضت معظم حياتها لاجئة في لبنان قبل أن (…)
مايكروسوفت شركة للنصب والاحتيال ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم لم تعد شركة مايكروسوفت تلك الشركة الوديعة التي إضافة لعملها تحاول أن تقدم الخدمات للمواطن، بل أضحت شركة ماكرة همها الأساسي تحقيق الأرباح بشتى الطرق التحايلية على المواطن. فقبل سنوات كان شراء (…)
بحاجة إلى نقاد مثل العقاد الذي أعاد ابن الرومي إلى الحياة الثقافية ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، ، أجرى الحوار:عادل سالم شاعر يحمل فلسطين في الذاكرة أينما رحل وترجمها في أشعاره إلى قصائد حب جميلة، فتناثرت على الورق وفي حدائق الشبكة الكثيرة فملأتها ورودا يصعب على أعداء عشاق فلسطين أن يقطعوها.
يوم ماطر في منيابولس ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم غادرت البيت صباحا في يوم ماطر لا أدري إلى أين. كنت في عطلة في ذلك اليوم. وكعادتي كنت أنام ساعة أو ساعتين إضافيتين. لكنني في ذلك اليوم استيقظت مبكرا على غير عادتي، لا أعرف لماذا، ولا ما الذي (…)