منذ متى أنتَ هنا؟! ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم بيانكا ماضية وكانت اللحظات مرتبكة وصورتي تشهدُ آياتِ القصيدة من بين ركامِ الصورِ انتشلَها وأعاد رسمَ ألوانِها بحروفٍ من ذهبْ
«فضاءات» بإشراف بيانكا ماضية ١ شباط (فبراير) ٢٠١١، ، كتب بيانكا ماضية تعتزم صحيفة الجماهير بحلب والتي يرأس تحريرها الأستاذ عبد الكريم عبيد، على إصدار الملحق الثقافي (…)
ملحق ثقافي تصدره صحيفة الجماهير بحلب ١ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم بيانكا ماضية تعتزم صحيفة الجماهير بحلب والتي يرأس تحريرها الأستاذ عبد الكريم عبيد، على إصدار الملحق الثقافي (…)
مستغانمي .... لم أنس !!! ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم بيانكا ماضية ربما فات صاحبة ثلاثية (ذاكرة الجسد) و(فوضى الحواس) و(عابر سرير) في كتابها الجديد (نسيان.com) وهي تقدم نصائحها لبنات جنسها من أجل أن ينسين ذاك الرجل الذي يعشش في الذاكرة إن ركب هذا الأخير موجة الرحيل، ربما فاتها أن تذيل كتابها بملحوظة للاتي لم يتمكن بعد قراءة كتابها من نسيان ذاك الرجل الذي بات وشماً في أرواحهن، مفاد تلك الملحوظة أن يكتبن أحاسيسهن ومشاعرهن تجاه ذاك الرجل الذي لم يستطعن إلغاءه من حياتهن، عبر أية صيغة يردنها أكانت نثراً أم شعراً أم لوحة فنية أم قصة وربما رواية، ليرجعن بعد حين إلى تلك الأوراق فيجدن عظمة ذلك الحب وإن كان الطرف الآخر قد نسي أو تناسى، فالجراح التي يخلفها الحب أعظم من تلك الأيام والشهور والسنين التي بلغت فيها تلك النسوة ما بلغن من ألم، مردّه أزهار الشوق التي لاينضب فواحها، ووخز الشوك الذي يدمل الخلايا. ولكن هل يستطعن بعد تفريغ تلك الشحنات العاطفية غير المتناهية، وبعد أن يكتبن قصصهن على أوراق، أن يقلبن الصفحة كأن شيئاً لم يكن؟!
مقطع من رواية لم تنته بعد ١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم بيانكا ماضية ماذا تفيد اليوم كتابة هذه الحروف في زاوية تصلح لأن تكون لها حلقات متسلسلة، وأنا التي لم أكتب (…)
بعدساتهم يلتقطون الذكريات ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم بيانكا ماضية شجرة متجذرة في الأرض متشبثة بها، ووجه يحاكي الجمال بنظرة بعيدة نحو الأفق، وعين تتطلع إلى الجميل (…)
جدران المحطة ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم بيانكا ماضية في هذه المحطَّةِ قيلَ إنها ألقتْ بنفسِها لعجلاتِ قضبانِ السِّكةِ الحديديةِ! ... كانَ القطارُ (…)
"أعدِ الزهرةَ إلى السماء" ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم بيانكا ماضية عن دار الحارث بدمشق صدرت مجموعة قصصية جديدة للشاعر بديع صقور بعنوان (أعد الزهرة إلى السماء) وهي (…)
إلى من ترك الحصان وحيداً ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم بيانكا ماضية على عتبة الموت خلعت رداء وحدتك ودمدمت قبل أن تغيب بكلمات لقلبك الجريح تاركاً " الحصان وحيداً" (…)
"مجلة ديوان العرب" في صفحات من أدب الرحلات ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم بيانكا ماضية إلى أرض الكنانة (مصر) سافرنا مع الكاتب القاص والروائي فاضل السباعي عبر حروف مليئة بالبلاغة (…)