هل تقبل ..؟ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم إيهاب جوزيف لا متناهيه.. هي تلك المرات التي قسوت عليك فيها وتحملتني. هي تلك اللحظات التي تذكرت فيها عنفي (…)
ان شالله الوحشين ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف لم يكن هناك أحب لنفسها من تلك اللحظات .. حين تنعم بقطرات تنهب المسافات نزولا من السماء .. فقط كي (…)
ابتسامة عابرة ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف كثيرة هي تلك اللحظات التي تتذكر فيها حدثا طريفا قمت به منذ زمن بعيد فتجد ابتسامه تغزو وجهك فارضه (…)
من غير زعل ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف لم يكن كأي صمت مر عليها من قبل ... يقولون عنه انه صمت ما قبل العاصفه .. وتعرف هي انه صمت ما (…)
تشكيلة نكد ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف لسة الدنيا فيها خير حينما تفرغ الصدور مما يئنب أصحابها ومما يمنعهم من الوقوع في خطا واضح- سواء (…)
هكذا هي ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف تقدموا.. لا تعتبرون انفسكم غرباء.. فتلك هي جنتي الارضيه التي حكيت لكم عنها مرارا.. ما رأيكم (…)
من مذكرات شاب علي حافة الجنون ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف كم تمنيت أن يأخذ الله كل ما أعطاني في مقابل تلك الحياه التي أتمني أن أحياها و لكنني أعود عن تلك (…)
تعظيم سلام للباشا ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف لم يكن ابدا علي استعداد ان يستجب لتوسلات الجمع الذين راحوا يحتشدون في حماس من كل صوب كي يخلصوا (…)
في الأوتوبيس ١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم إيهاب جوزيف كثيره هي تلك الاحيان التي اشعر فيها بانني في حاجه ماسه الي ان اكتب .. فاني في الكتابه لواجد (…)