الخميس ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢
بقلم بدعي محمد عبد الوهاب

عتاب العاشقين

لو لم تكن مصر العريقة موطني
لما أصابني الضرُّ في شرياني
مصرُ التي كانت بقلبي عزيزةً
صارتْ رماداً في شذى أوطاني
الماء يُسْكب فوق النار يُطفئها
والماء في وطني قد علا بالنارِ
رُحْماك يا ربِّي فمصرُ حزينة ٌ
من بالوجودِ قد يفتدي أحفادي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى