

شاطئ النخيل في عكا
في الوقتتموت الأبعاد وتبقى الأوطانُفي الصمتتنوء الأحزان وتشتعل الأحضانُفي البيتيغرّد طيران ِ ويأتي عيدان ِوقلبي في عكّا فرحانُأسوارٌ ...بحرٌحلمٌ...وقتٌ كي تعلو الألحانُوأنا في الغرفةِأجلس حيث عليّ وقوفيأتشجّع حين يكون الخوفُأتراجع كي أصل الوقت بأرضيكي أربط أرضي بالوقت ِوفي الوقتِتلاشت أبعادٌ كي تبقى الأوطانُ**ترنيمعيناكِ هذي الغيدُ عاشقةُ النخيلعيناكِ هذا البحرُ يحتضنُ الأصيلعيناكِ فرحة موطني لمّا يغادرنا العويلعيناكِ أوطانٌ وشطآنٌلها الأيّامُ تسجدُوالمآسي تستحيل.